استراتيجية كما قواعد بسيطة للتجارة

استراتيجية كما قواعد بسيطة للتجارة أكبر سر عن النجاح هو أن ليس هناك أي سر كبير عن ذلك، أو إذا كان هناك، ثم في سر من لي، أيضا. فكرة البحث عن بعض سر النجاح التجاري يفتقد نقطة. مايكل J. موبوسين، مع القليل من المساعدة، ويوضح كيف ينبغي أن تحدد قواعد التداول الخاص بك: واحدة من خصائص نظام معقد غير أن النتائج تظهر اختلافا كبيرا من القواعد البسيطة. إلا إذا كنت إعادة عمدا لعبة الشطرنج، فسوف نرى أبدا نفس اللعبة مرتين. هنا تكمن مفتاح حل على المدى القصير مقابل التوتر على المدى الطويل. يتعين على الشركات تطوير قواعد اتخاذ القرارات طويلة الأجل التي هي مرنة بما فيه الكفاية للسماح للمديرين لاتخاذ القرارات الصائبة في المدى القصير. وبهذه الطريقة، فإن الشركة تدير على المدى الطويل حتى عندما لا يمتلك أي معلومات حول ما يخبئه المستقبل. لا توجد شركة تعرف كيف طبيعة الأعمال ستتطور مثلما لا يعرف كيف ستتطور لوحة <ولكن توفر قواعد القرار المبادئ التوجيهية للعمل بغض النظر عما يحدث لاعبي الشطرنج. كاثي أيزينهارت ودون Sull استدعاء هذه الاستراتيجية القواعد البسيطة. وهم يجادلون بأن الشركات، وخاصة في أسواق سريعة التغير، لا ينبغي أن تبني استراتيجيات معقدة بل تعتمد والتمسك بضع مباشرة، قواعد صارمة وسريعة التي تحدد الاتجاه دون احتوائها. أيزينهارت وSull تشير تحديدا خمسة أنواع من القواعد: 1. كيف لقواعد تحدد الملامح الرئيسية للكيفية التي ينبغي على الشركة تنفيذ العملية. أن يجيب على السؤال: ما الذي يجعل عملية لدينا فريدة من نوعها؟ 2. قواعد الحدودية تركز مديري التي الفرص ينبغي أن تسعى والتي هي خارج حظيرة. 3. قواعد الأولوية تساعد مديري رتبة الفرص التي قبوله. 4. قواعد توقيت تزامن مع مديري وتيرة الفرص التي تظهر في أجزاء أخرى من الشركة. 5. قواعد خروج تساعد مديري يقرر متى تنسحب من فرص الأمس. يقولون أن الشركة يجب أن يكون في مكان ما بين اثنين وسبعة قواعد، أن الشركات الفتية وعادة ما يكون عدد قليل جدا، وأن الشركات أكثر نضجا دينا الكثير جدا. وهناك قاعدة القرار للحفاظ على سلامة المحاسبة (أي لتجنب إدارة نصيب السهم من الارباح مقابل إدارة الأعمال) قد يساعد أيضا في تقليل لا مبرر له التركيز على الأرباح قصيرة الأجل. هذه الاستراتيجية قواعد بسيطة النهج ليست فقط شبيهة بقوة مع لعبة الشطرنج ناجحا، إلا أنه يتردد صداه أيضا مع الأنظمة التكيفية المعقدة الأخرى. الأهم من ذلك، أنه يضع حدا لنقاش غير منتجة حول ما إذا كان ينبغي على الشركات أن إدارة لفترة قصيرة أو طويلة. يمكن للشركات التي تتبنى قواعد بسيطة إدارة كلا للربع القادم وربع القرن المقبل.